بحـث
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
نقد وتحليل الشاعر هشام المصعدي /لقصيده الشاعره :زينب رمانه (قصائد شعر وثني)
صفحة 1 من اصل 1
نقد وتحليل الشاعر هشام المصعدي /لقصيده الشاعره :زينب رمانه (قصائد شعر وثني)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين حمداً يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله محمد بن عبد الله الصادق الأمين
أما بعد ...
تحية طيبة لكل سكان واحتنا الكرام .. اسمحوا لي باسمكم جميعاً أن نرحب اليوم بقامة شعرية وأدبية من أهم المبدعين في عالم الشعر .. ((الشاعرة القديرة زينب)) شاعرةً ترسم بالحروف أجمل اللوحات الشعرية الراقية لنرحل معها في قصيدتها الموسومة بـ ((قصائد شعر وثني)) من خلال برنامجنا التحليلي الأسبوعي ... فأهلاً ومرحباً بأستاذتنا القديرة , وأهلاً ومرحباً بكم جميعاً
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التحليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أولاً .. تسمية القصيدة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
((قصائد شعر وثني)) .. هذا النوع من الأسماء والعناوين يعتمد على الرمزية التي ترتكز على شد وجذب انتباه القارئ بصورة مستمرة ليُعيد قراءة النص أكثر من مرة , لأنه حينما يقرأ يظل متأملاً هذا الاسم أو هذا العنوان في كل كلمة يقرأها .. ثم يعود ليقرأ النص كي يستمتع بمحتواه الجمالي من خلال المعاني والمشاهد الجميلة دون التركيز على العنوان كما سبق في القراءة الأولية, وبالتالي نستطيع القول بأن شاعرتنا القديرة كانت كعادتها رائعة جداً حينما اختارت مثل هذا العنوان الجميل, كونها استطاعت أن تشد وتجذب انتباهنا بصورة مستمرة لهذا العنوان.
ثانياً ... صدق التجربة الشعرية ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إن طُغيان الإحساس المرهف يؤكد لنا في كل مراحل القصيدة مدى قوة هذا الحب الذي ارتقى ليتجاوز العشق إلى حدود الافتتان لتصبح الرحلة من الأعماق إلى الأعماق برغم اتساع المدى الذي تجاوز حدود المجرة بأقمارها وشموسها , ولكن هذا المدى الواسع كان يسكن في الوجدان , ومن ثم استطاعت الشاعرة القديرة أن تجعل من القارئ يعيش في جو النص وكأنه أحد أبطال القصيدة في مسرحها الواسع جداً كعاشق أو معشوق أو ككليهما معاً في بعض الأحيان .
ثالثاً .. الوحدة الموضوعية ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إن قوة التماسك لفكرة القصيدة بصورتيها الخاصة والرمزية جعلنا لا نشعر بأي غياب أو تغيب في أي مرحلة من مراحل القصيدة إلى درجةٍ شعرنا معها بأن حالة الخوف (القلق الروحي الفلسفي) هو المحرك الأساسي الذي دفع بالإحساس ليأمر القلم أن ينزف حروفه المتلاحمة في كلماتٍ رسمت ببوحها لوحة النص الرائع والجميل.
رابعاً .. الصور الجمالية ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صور فائقة الجمال تجعل من الإحساس طوفاناً لا يهدأ في كل مراحل القصيدة منذُ البداية من خلال التزاوج بين ما هو معنوي بما هو حسي .. فعلى سبل المثل لا الحصر ...
عشقت الروح على شفتي ..
ترشف من خمري أنهار ..
يا الله .. حينما تصبح الروح هي ترشف خمر القبلات أنهاراً .. هل هي روح المعشوق أم روح الحروف التي أمست قبلات من نهر الإحساس يهديها العاشق للمعشوق .. تصوير في قمة الجمال لا يمكن وصفه ولكن من الممكن العيش فيه , وهذا يعني قدرة فائقة لدى أستاذتنا القديرة زينب , لأن أصدق المشاعر تُعاش ومن الممكن تخيلها , ولكن ليس من السهل وصفها .. قمة الإبداع.
خامساً .. مدرسة النص أو القصيدة ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نستطيع القول بأن القصيدة تنتمي إلى المدرسة الحديثة ((مدرسة الشعر الحر)) وهي المدرسة التي تمتاز بما يلي :
1 ) عدم الالتزام بقواعد النظم الكلاسيكي ومن ثم فهي لا تُخضع الإحساس للقواعد اللغوية الجامدة , بل تتركه حراً طليقاً يتموج كيف يشاء مداً وجزراً ليُ يُسمع وجدان القارئ أكثر مما يُسمع أُذنيه وبعدها يجعلنا نتصور كيف ينكسر الموج على الصخور بلوحةٍ فريدة على الرغم من طوفانه الذي لا ُيُقاوم.
2) الرمزية التي تتجسد من خلال إسقاط المعاني التي تنطلق من الجزئيات إلى الكليات (الخصوصيات إلى العموميات) أو العكس من الكليات إلى الجزئيات , بالشكل الذي يجعل من كل قارئ للقصيدة ينظر إليها بطرقة مختلفة عن غيره , بل وتجعل منه ينظر إليها من زاويا متعددة مع مرور الزمن أو المتغيرات التي تؤثر في إنفعالاته , وبالتالي يظل الشاعر مُحتفظاً لنفسه بالخصوصيات المتفردة في إطار النص أو القصيدة المطروحة في متناول الجميع.
سادساً ... ما يؤخذ على القصيدة وليس على الشاعرة القديرة ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ) بروز حالة من تناقض قوة الحدث ما بين القدر المحتوم وما بين قوة الإرادة والتصميم ومن صور هذا التناقض ما بدا لي في هذه السطور ...
عشقتك قدراً من أقداري
الموعودة ..
تقيدني إليك بأغلالك ..
أغدو كالحلم بأيامك .
ترسمني أمنك وأمانك
وليت قلبي لا ينهار .!
وبكل التصميم سأعلنها
..أحبك ..
فالقدرية المحتومة والخوف من وقعها على القلب الذي تمنت أن لا ينهار لا يأتي مع التصميم بإعلان الحب, ولكن قد يُنظر إليها بأنها تدعيم للفكرة فالقدر رغم حتميتهِ إلا أنه جاء كما تمنيتُ لذلك سأعلنها بكل تصميم , وهذه رؤيا أخرى من زاوية أخرى.
2 ) الإفراط في الرمزية فبدا الحبيب أو المعشوق حالة أسطورية وهذا واضح من ذو اللحظة الأولى .. وبالتالي كان من الأفضل أن يوضح النص بتفاصيله ذلك العنوان الذي ظل القارئ يبحث له عن تفسير ومن ثم زادت الرمزية ليُصبح الحب حُباً أسطورياً , ولكن هذا الأمر ليس عيباً مُطلقاً حينما نلتقي شاعرتنا القديرة لتقدم لنا بعض التوضيحات عن ذلك.
3 ) الاعتماد الزائد على الموسيقى الداخلية , على حساب الموسيقى الخارجية التي تُصنع نغماتها من خلال ألفاظ السجع وهو ما يُشبه القافية في الشعر الكلاسيكي في صورة حرفي القافية والروي .
سابعاً .. خلاصة التحليل ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد استطاعت القصيدة أن تأخذنا بكلماتها وأسلوبها إلى عالم واسع حتى ثملنا عشقاً بكؤوس من الإحساس , من عناقيد معانيها التي عُتِّقت في عالم الشعر والأدب , لأنها فاقت الجمال بجمالها حتى وصلت حدود الحُسن الأسطوري.
.... وفي ختام هذه السطور أشكر شاعرتنا القديرة الأستاذة زينب مُتمنياً منها وعليها أن تنال هذه الكلمات المتواضعة إعجابها في حضرة قصيدتها الجميلة , كما أتمنى أن يتسع صدرها لنا ولمداخلاتنا وتساؤلاتنا جمعاً
تحياتي وتقديري وشكري لك دائماً
الكاتب والشاعر..أ/هشام ذياب المصعدي
الحمد لله رب العالمين حمداً يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله محمد بن عبد الله الصادق الأمين
أما بعد ...
تحية طيبة لكل سكان واحتنا الكرام .. اسمحوا لي باسمكم جميعاً أن نرحب اليوم بقامة شعرية وأدبية من أهم المبدعين في عالم الشعر .. ((الشاعرة القديرة زينب)) شاعرةً ترسم بالحروف أجمل اللوحات الشعرية الراقية لنرحل معها في قصيدتها الموسومة بـ ((قصائد شعر وثني)) من خلال برنامجنا التحليلي الأسبوعي ... فأهلاً ومرحباً بأستاذتنا القديرة , وأهلاً ومرحباً بكم جميعاً
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التحليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أولاً .. تسمية القصيدة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
((قصائد شعر وثني)) .. هذا النوع من الأسماء والعناوين يعتمد على الرمزية التي ترتكز على شد وجذب انتباه القارئ بصورة مستمرة ليُعيد قراءة النص أكثر من مرة , لأنه حينما يقرأ يظل متأملاً هذا الاسم أو هذا العنوان في كل كلمة يقرأها .. ثم يعود ليقرأ النص كي يستمتع بمحتواه الجمالي من خلال المعاني والمشاهد الجميلة دون التركيز على العنوان كما سبق في القراءة الأولية, وبالتالي نستطيع القول بأن شاعرتنا القديرة كانت كعادتها رائعة جداً حينما اختارت مثل هذا العنوان الجميل, كونها استطاعت أن تشد وتجذب انتباهنا بصورة مستمرة لهذا العنوان.
ثانياً ... صدق التجربة الشعرية ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إن طُغيان الإحساس المرهف يؤكد لنا في كل مراحل القصيدة مدى قوة هذا الحب الذي ارتقى ليتجاوز العشق إلى حدود الافتتان لتصبح الرحلة من الأعماق إلى الأعماق برغم اتساع المدى الذي تجاوز حدود المجرة بأقمارها وشموسها , ولكن هذا المدى الواسع كان يسكن في الوجدان , ومن ثم استطاعت الشاعرة القديرة أن تجعل من القارئ يعيش في جو النص وكأنه أحد أبطال القصيدة في مسرحها الواسع جداً كعاشق أو معشوق أو ككليهما معاً في بعض الأحيان .
ثالثاً .. الوحدة الموضوعية ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إن قوة التماسك لفكرة القصيدة بصورتيها الخاصة والرمزية جعلنا لا نشعر بأي غياب أو تغيب في أي مرحلة من مراحل القصيدة إلى درجةٍ شعرنا معها بأن حالة الخوف (القلق الروحي الفلسفي) هو المحرك الأساسي الذي دفع بالإحساس ليأمر القلم أن ينزف حروفه المتلاحمة في كلماتٍ رسمت ببوحها لوحة النص الرائع والجميل.
رابعاً .. الصور الجمالية ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صور فائقة الجمال تجعل من الإحساس طوفاناً لا يهدأ في كل مراحل القصيدة منذُ البداية من خلال التزاوج بين ما هو معنوي بما هو حسي .. فعلى سبل المثل لا الحصر ...
عشقت الروح على شفتي ..
ترشف من خمري أنهار ..
يا الله .. حينما تصبح الروح هي ترشف خمر القبلات أنهاراً .. هل هي روح المعشوق أم روح الحروف التي أمست قبلات من نهر الإحساس يهديها العاشق للمعشوق .. تصوير في قمة الجمال لا يمكن وصفه ولكن من الممكن العيش فيه , وهذا يعني قدرة فائقة لدى أستاذتنا القديرة زينب , لأن أصدق المشاعر تُعاش ومن الممكن تخيلها , ولكن ليس من السهل وصفها .. قمة الإبداع.
خامساً .. مدرسة النص أو القصيدة ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نستطيع القول بأن القصيدة تنتمي إلى المدرسة الحديثة ((مدرسة الشعر الحر)) وهي المدرسة التي تمتاز بما يلي :
1 ) عدم الالتزام بقواعد النظم الكلاسيكي ومن ثم فهي لا تُخضع الإحساس للقواعد اللغوية الجامدة , بل تتركه حراً طليقاً يتموج كيف يشاء مداً وجزراً ليُ يُسمع وجدان القارئ أكثر مما يُسمع أُذنيه وبعدها يجعلنا نتصور كيف ينكسر الموج على الصخور بلوحةٍ فريدة على الرغم من طوفانه الذي لا ُيُقاوم.
2) الرمزية التي تتجسد من خلال إسقاط المعاني التي تنطلق من الجزئيات إلى الكليات (الخصوصيات إلى العموميات) أو العكس من الكليات إلى الجزئيات , بالشكل الذي يجعل من كل قارئ للقصيدة ينظر إليها بطرقة مختلفة عن غيره , بل وتجعل منه ينظر إليها من زاويا متعددة مع مرور الزمن أو المتغيرات التي تؤثر في إنفعالاته , وبالتالي يظل الشاعر مُحتفظاً لنفسه بالخصوصيات المتفردة في إطار النص أو القصيدة المطروحة في متناول الجميع.
سادساً ... ما يؤخذ على القصيدة وليس على الشاعرة القديرة ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ) بروز حالة من تناقض قوة الحدث ما بين القدر المحتوم وما بين قوة الإرادة والتصميم ومن صور هذا التناقض ما بدا لي في هذه السطور ...
عشقتك قدراً من أقداري
الموعودة ..
تقيدني إليك بأغلالك ..
أغدو كالحلم بأيامك .
ترسمني أمنك وأمانك
وليت قلبي لا ينهار .!
وبكل التصميم سأعلنها
..أحبك ..
فالقدرية المحتومة والخوف من وقعها على القلب الذي تمنت أن لا ينهار لا يأتي مع التصميم بإعلان الحب, ولكن قد يُنظر إليها بأنها تدعيم للفكرة فالقدر رغم حتميتهِ إلا أنه جاء كما تمنيتُ لذلك سأعلنها بكل تصميم , وهذه رؤيا أخرى من زاوية أخرى.
2 ) الإفراط في الرمزية فبدا الحبيب أو المعشوق حالة أسطورية وهذا واضح من ذو اللحظة الأولى .. وبالتالي كان من الأفضل أن يوضح النص بتفاصيله ذلك العنوان الذي ظل القارئ يبحث له عن تفسير ومن ثم زادت الرمزية ليُصبح الحب حُباً أسطورياً , ولكن هذا الأمر ليس عيباً مُطلقاً حينما نلتقي شاعرتنا القديرة لتقدم لنا بعض التوضيحات عن ذلك.
3 ) الاعتماد الزائد على الموسيقى الداخلية , على حساب الموسيقى الخارجية التي تُصنع نغماتها من خلال ألفاظ السجع وهو ما يُشبه القافية في الشعر الكلاسيكي في صورة حرفي القافية والروي .
سابعاً .. خلاصة التحليل ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد استطاعت القصيدة أن تأخذنا بكلماتها وأسلوبها إلى عالم واسع حتى ثملنا عشقاً بكؤوس من الإحساس , من عناقيد معانيها التي عُتِّقت في عالم الشعر والأدب , لأنها فاقت الجمال بجمالها حتى وصلت حدود الحُسن الأسطوري.
.... وفي ختام هذه السطور أشكر شاعرتنا القديرة الأستاذة زينب مُتمنياً منها وعليها أن تنال هذه الكلمات المتواضعة إعجابها في حضرة قصيدتها الجميلة , كما أتمنى أن يتسع صدرها لنا ولمداخلاتنا وتساؤلاتنا جمعاً
تحياتي وتقديري وشكري لك دائماً
الكاتب والشاعر..أ/هشام ذياب المصعدي
زائر- زائر
مواضيع مماثلة
» نقد وتحليل الشاعر /هشام ذياب المصعدي /لرائعة الاديب /احمد عبدالسلام خضر (اشتاق لذكرى الأحباب)
» ((( حبيبتى أنت المجدلية ))) للقديرة زينب رمانه
» ((( وللشمس عويل ))) للقديرة زينب رمانه
» (( أتلمس أبواب اللهفة )) للمبدعة زينب رمانه
» ((( يأسرك أنين الجراح ))) للقديرة زينب رمانه
» ((( حبيبتى أنت المجدلية ))) للقديرة زينب رمانه
» ((( وللشمس عويل ))) للقديرة زينب رمانه
» (( أتلمس أبواب اللهفة )) للمبدعة زينب رمانه
» ((( يأسرك أنين الجراح ))) للقديرة زينب رمانه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس ديسمبر 12, 2019 6:04 pm من طرف Medhat
» ( الشخصية الرومانسية بين القوة والضعف ) د، مدحت مختار
الثلاثاء أغسطس 20, 2019 2:38 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( طير اصحاب الحيل ) للشاعر البارع د، سمير خليل
الثلاثاء يوليو 16, 2019 1:36 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( كلمة بسيطة ) للشاعر القدير الخال عصمت
الثلاثاء يوليو 16, 2019 1:34 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( لربما مازلت احبك ) للشاعرة المبدعة وفاء انطاكية
الثلاثاء يوليو 16, 2019 1:32 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( رماد الحياة ) للشاعر المبدع اشرف حسن
الثلاثاء يوليو 16, 2019 1:29 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( تناديني نسائم الشوق ) للشاعر المبدع كمال سلامه
الثلاثاء يوليو 16, 2019 1:27 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( الطيبة والحماقة بين التشابه والإختلاف ) د/ مدحت مختار
الخميس يوليو 04, 2019 9:42 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( دموع تنساب ) للشاعر القدير فتحي بهجت
الثلاثاء يوليو 02, 2019 12:47 pm من طرف Medhat Mokhtar