بحـث
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
( قصة للنقد ) للقديرة نديرة جوبراني
صفحة 1 من اصل 1
( قصة للنقد ) للقديرة نديرة جوبراني
قصة للنقد
(( الناقد عبد الله خزعل)) ((الكاتبة نديرة جوبراني))
أضواء النجومية
تألقت نجمة ساطعة في سماء الشهرة والعمل المسرحي، أحبته حباً لا يضاهيه حب وأمسكت بيده فاعتلى، وسطعت في حياة نجوميته أيضا وساعدته، اعتز واغتر بما وصل إليه، وانبهر بعالم الضوضاء ومباهج الحياة، فأخذته لوسط آخر سلبه كل مشاعره تجاهها تركها مع ابنتها التي كانت ثمرة حبهما ، وبقيت لها كل الحياة.. أما هو فقد تخلى عنهما وراح يصول ويجول في عالم المجون وأصبح زيراً للنساء.. وتتالى السنين وتمر تلو بعضها سراعاً.. بدأت نجوميتها تتلاشى شيئاً فشيئاً.. تزوجت ابنتها رجلاً دبلوماسياً وكانت دائمة السفر معه.. بدأت تشعر بوحشة الوحدة، وظلام الأيام والليالي بعد أن كانت تعيش حياة الصخب التي كانت تتطلبها طبيعة عملها، وعادت لتقتلها الذكريات المرة، والمرض الذي أصبح ملازما لها. إلى أن جاء عليها يوم عصيب مؤلم.!!. أوت فيه إلى زاوية النسيان فافترشت سرير الهجران، وراحت تصدح اللحن الحزين بأنينها وآهاتها...تركت دموعها على وسادتها لتندي كلماتها.. وكأنها نادته وضجت في صدره.. فأيقظته سمفونية الوفاء ونباح كلبه من غفوته ونسيانه.. قام ليحمل ثقل السنين، ومسح الصدأ عن مفتاح قلبه، وأخذه الحنين لبيته ولها ولابنته، فلطالما أخذته أنانيته وشكه القاتل ليتذرع ويتحجج لسبب غيابه أنه يشك بأن هذه البنت ليست ابنته، ولم يحاول أن يراها منذ أن ابتعد عنهما. دخل البيت بسكون الليل بعد أن فتحت له الخادم التي يعهدها من قبل، وبدأ يخاطبها بسخرية، ها أنت.!!. قد كبرت وشاب رأسك، وهي تدمدم بصوت خافت عبارات اللوم والتنبيه، لتعلنه بأنها نائمة بعد أن أعطتها الدواء، ولكنه لم يعبأ ورائحة سكره التي كانت تفوح منه تزعجها.. تسلل وهو يترنح وعلى الضوء الخافت والهدوء المقيت.. وكل شيء استطاع أن يراه كان يعيده لذكراه الجميلة والحياة المستقرة الهانئة التي كان يعيشها في هذا المكان العاتب عليه، فيتحسر ألماً ويهيج هيجان المخمور وباللاوعي الذي ينتابه.. دخل غرفة النوم لعله يفاجئها فوجدها تشخص في صورة له معلقة على الحائط بلا حراك.. توسد قدميها باكيا كبكاء طفل فقد أمه، والتحف أثير أنفاسها التي فارقتها كفراقه الأبدي ونام في سبات نومتها.
نديرة جوبراني / سوريا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منذ الوهلة الأولى وأنا أشعر وكأنني أمام فيلم عربي رومانسي يذكرني بأفلام الرومانسية الجميلة والمشاعر الرائعة...
أضواء النجومية لم يختلف سيناريو أحداثها عن ذلك ويمكن أن نخمّن أحداث القصة بمجرد ولوجنا إلى القسم الأول من النص،والنص الذي أراه قد كان على شكل هندسي متكون من عدّة أقسام استطاعت القاصة فيه أن تفرز كلّ قسمٍ من هذا الشكل وتعطيه ملامح خاصة به.
فالقسم الأول: هو احتضان البطلة شخصية مغمورة في عالم الفن ولعله كان كومبارسا في فن التمثيل وإن لم تصرّح بذلك القاصة،ولكن من سياق النص بان ذلك واضحاً. هذا القسم الأول من الشكل الهندسي للبناء العماري للنص لو صحّ التعبير.
القسم الثاني: الحالة التفاعلية بين الاثنين وأقصد بها حالة الجذب العاطقي بين البطلة والشخصية المحورية التي دارت الأحداث حولها.
القسم الثالث: بزوغ نجم الرجل وتنكره لماضيه الجميل مع صاحبة الفضل ،الأمر الذي جعله يتركها مع ثمرة حبّهما والابتعاد عنهما إلى عالم الشهرة والمتعة.
القسم الرابع :الدوران العكسي الذي عرفنا من خلاله غياب نجم البطلة وكذلك وحدتها القسرية ليحلّ بعد ذلك الألم والمرض،واقتراب النهاية ..
القسم الخامس: لحظة الانتباه للرجل على الرغم من كونه مخموراً ،وهنا ربما أرادت القاصّة أن تركز على حالة الوجد والفقدان العاطفي الذي كان يشعر بهما الرجل ،فعلى الرغم من كونه مخموراً فصورة حبيبته لا تفارقه وبلقطة سيمية رائعة كانت لدالة نباح الكلب إشارة جميلة فيها، انتبه الرجل على خسرانه المبين وراح يحثّ الخطى نحو حبّه القديم.
القسم السادس والأخير: النهاية الرومانتيكية التي صورتها لنا فرشاة القاصة،وكأننا أمام نهاية فيلم رومانسي ينتزع من مآقينا دموع النهاية الحزينة.
ملاحظاتي:
1- عتبة العنوان (أضواء النجومية) توحي بما للنجومية من تأثير نفسي على البعض والذي من الممكن أنه لا يتحمل ذلك فيدفع ضريبة النجومية بما يقوم به ويكون مهدّما لحياته الخاصّة وهجران الأحبة.
2- لغة التكثيف والاختزال والترميز كانت غائبة عن محاور القصة ،ولربما كان الأسلوب الخاص بنديرة جوراني ...
3- الاسترسال ببيان بعض المفاصل كان جميلاً وبلغة ٍ سهلة بسيطة .
4- لغة الانزياح(المجاز) كانت حاضرة في أغلب مفاصل السرد والصور الرائعة لهذه اللغة الانزياحية تأخذ بلبّ القارئ:
أ- تألقت نجمة ساطعة في سماء الشهرة .
ب- وانبهر بعالم الضوضاء
ت- فأخذته لوسط آخر سلبه كل مشاعره
ث- . وتتالى السنين وتمر تلو بعضها سراعاً..
ج- بدأت نجوميتها تتلاشى شيئاً فشيئاً
ح- بدأت تشعر بوحشة الوحدة، وظلام الأيام والليالي
خ- بعد أن كانت تعيش حياة الصخب
د- وعادت لتقتلها الذكريات المرة، والمرض الذي أصبح ملازما لها.
ذ- إلى أن جاء عليها يوم عصيب مؤلم.!!.
ر- أوت فيه إلى زاوية النسيان
ز- فافترشت سرير الهجران،
س- وراحت تصدح اللحن الحزين بأنينها وآهاتها..
ش- .تركت دموعها على وسادتها لتندي كلماتها..
ص- وكأنها نادته وضجت في صدره..
ض- فأيقظته سمفونية الوفاء ونباح كلبه من غفوته ونسيانه
ط- .. قام ليحمل ثقل السنين،
ظ- ومسح الصدأ عن مفتاح قلبه،
ع- وأخذه الحنين لبيته ولها ولابنته
غ- ، فلطالما أخذته أنانيته وشكه القاتل
ف- دخل البيت بسكون الليل
ق- والتحف أثير أنفاسها التي فارقتها كفراقه الأبدي ونام في سبات نومتها.
في كل فقرة رأينا صورة سيمية رائعة وكأننا أمام معرضٍ للوحات رسمتها ريشة فنانة تعيش في خيالها الخصب .
5- القصة بمنظورها العام تؤسس لحالة جديدة في القص القصير ولنوعٍ جميل يبتعد عن ملامح النوع الثاني والذي تكون فيه لغة التكثيف والترميز والاختزال أهم ملامحه.
6- رأينا جمالية النص شكلاً ومضموناً قد بلغا سويا حالة الارتفاع الفنيّ في سلّم الجمال وفق الرؤية التي تؤسس له .
7- الواقعية ربما إذا نظرنا للنص كحالةٍ اجتماعية نجد لها في المحيط الفنيّ ما يشابهها في حركة أحداثها وتجسدها على مسرح الحياة.
في النهاية أقول لقد استمتعت كثيراً بهذه القصة التي يشعر معها القارئ بلغةٍ الرومانسية الصادقة والصور الفنية الرائعة...
(( الناقد عبد الله خزعل)) ((الكاتبة نديرة جوبراني))
أضواء النجومية
تألقت نجمة ساطعة في سماء الشهرة والعمل المسرحي، أحبته حباً لا يضاهيه حب وأمسكت بيده فاعتلى، وسطعت في حياة نجوميته أيضا وساعدته، اعتز واغتر بما وصل إليه، وانبهر بعالم الضوضاء ومباهج الحياة، فأخذته لوسط آخر سلبه كل مشاعره تجاهها تركها مع ابنتها التي كانت ثمرة حبهما ، وبقيت لها كل الحياة.. أما هو فقد تخلى عنهما وراح يصول ويجول في عالم المجون وأصبح زيراً للنساء.. وتتالى السنين وتمر تلو بعضها سراعاً.. بدأت نجوميتها تتلاشى شيئاً فشيئاً.. تزوجت ابنتها رجلاً دبلوماسياً وكانت دائمة السفر معه.. بدأت تشعر بوحشة الوحدة، وظلام الأيام والليالي بعد أن كانت تعيش حياة الصخب التي كانت تتطلبها طبيعة عملها، وعادت لتقتلها الذكريات المرة، والمرض الذي أصبح ملازما لها. إلى أن جاء عليها يوم عصيب مؤلم.!!. أوت فيه إلى زاوية النسيان فافترشت سرير الهجران، وراحت تصدح اللحن الحزين بأنينها وآهاتها...تركت دموعها على وسادتها لتندي كلماتها.. وكأنها نادته وضجت في صدره.. فأيقظته سمفونية الوفاء ونباح كلبه من غفوته ونسيانه.. قام ليحمل ثقل السنين، ومسح الصدأ عن مفتاح قلبه، وأخذه الحنين لبيته ولها ولابنته، فلطالما أخذته أنانيته وشكه القاتل ليتذرع ويتحجج لسبب غيابه أنه يشك بأن هذه البنت ليست ابنته، ولم يحاول أن يراها منذ أن ابتعد عنهما. دخل البيت بسكون الليل بعد أن فتحت له الخادم التي يعهدها من قبل، وبدأ يخاطبها بسخرية، ها أنت.!!. قد كبرت وشاب رأسك، وهي تدمدم بصوت خافت عبارات اللوم والتنبيه، لتعلنه بأنها نائمة بعد أن أعطتها الدواء، ولكنه لم يعبأ ورائحة سكره التي كانت تفوح منه تزعجها.. تسلل وهو يترنح وعلى الضوء الخافت والهدوء المقيت.. وكل شيء استطاع أن يراه كان يعيده لذكراه الجميلة والحياة المستقرة الهانئة التي كان يعيشها في هذا المكان العاتب عليه، فيتحسر ألماً ويهيج هيجان المخمور وباللاوعي الذي ينتابه.. دخل غرفة النوم لعله يفاجئها فوجدها تشخص في صورة له معلقة على الحائط بلا حراك.. توسد قدميها باكيا كبكاء طفل فقد أمه، والتحف أثير أنفاسها التي فارقتها كفراقه الأبدي ونام في سبات نومتها.
نديرة جوبراني / سوريا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منذ الوهلة الأولى وأنا أشعر وكأنني أمام فيلم عربي رومانسي يذكرني بأفلام الرومانسية الجميلة والمشاعر الرائعة...
أضواء النجومية لم يختلف سيناريو أحداثها عن ذلك ويمكن أن نخمّن أحداث القصة بمجرد ولوجنا إلى القسم الأول من النص،والنص الذي أراه قد كان على شكل هندسي متكون من عدّة أقسام استطاعت القاصة فيه أن تفرز كلّ قسمٍ من هذا الشكل وتعطيه ملامح خاصة به.
فالقسم الأول: هو احتضان البطلة شخصية مغمورة في عالم الفن ولعله كان كومبارسا في فن التمثيل وإن لم تصرّح بذلك القاصة،ولكن من سياق النص بان ذلك واضحاً. هذا القسم الأول من الشكل الهندسي للبناء العماري للنص لو صحّ التعبير.
القسم الثاني: الحالة التفاعلية بين الاثنين وأقصد بها حالة الجذب العاطقي بين البطلة والشخصية المحورية التي دارت الأحداث حولها.
القسم الثالث: بزوغ نجم الرجل وتنكره لماضيه الجميل مع صاحبة الفضل ،الأمر الذي جعله يتركها مع ثمرة حبّهما والابتعاد عنهما إلى عالم الشهرة والمتعة.
القسم الرابع :الدوران العكسي الذي عرفنا من خلاله غياب نجم البطلة وكذلك وحدتها القسرية ليحلّ بعد ذلك الألم والمرض،واقتراب النهاية ..
القسم الخامس: لحظة الانتباه للرجل على الرغم من كونه مخموراً ،وهنا ربما أرادت القاصّة أن تركز على حالة الوجد والفقدان العاطفي الذي كان يشعر بهما الرجل ،فعلى الرغم من كونه مخموراً فصورة حبيبته لا تفارقه وبلقطة سيمية رائعة كانت لدالة نباح الكلب إشارة جميلة فيها، انتبه الرجل على خسرانه المبين وراح يحثّ الخطى نحو حبّه القديم.
القسم السادس والأخير: النهاية الرومانتيكية التي صورتها لنا فرشاة القاصة،وكأننا أمام نهاية فيلم رومانسي ينتزع من مآقينا دموع النهاية الحزينة.
ملاحظاتي:
1- عتبة العنوان (أضواء النجومية) توحي بما للنجومية من تأثير نفسي على البعض والذي من الممكن أنه لا يتحمل ذلك فيدفع ضريبة النجومية بما يقوم به ويكون مهدّما لحياته الخاصّة وهجران الأحبة.
2- لغة التكثيف والاختزال والترميز كانت غائبة عن محاور القصة ،ولربما كان الأسلوب الخاص بنديرة جوراني ...
3- الاسترسال ببيان بعض المفاصل كان جميلاً وبلغة ٍ سهلة بسيطة .
4- لغة الانزياح(المجاز) كانت حاضرة في أغلب مفاصل السرد والصور الرائعة لهذه اللغة الانزياحية تأخذ بلبّ القارئ:
أ- تألقت نجمة ساطعة في سماء الشهرة .
ب- وانبهر بعالم الضوضاء
ت- فأخذته لوسط آخر سلبه كل مشاعره
ث- . وتتالى السنين وتمر تلو بعضها سراعاً..
ج- بدأت نجوميتها تتلاشى شيئاً فشيئاً
ح- بدأت تشعر بوحشة الوحدة، وظلام الأيام والليالي
خ- بعد أن كانت تعيش حياة الصخب
د- وعادت لتقتلها الذكريات المرة، والمرض الذي أصبح ملازما لها.
ذ- إلى أن جاء عليها يوم عصيب مؤلم.!!.
ر- أوت فيه إلى زاوية النسيان
ز- فافترشت سرير الهجران،
س- وراحت تصدح اللحن الحزين بأنينها وآهاتها..
ش- .تركت دموعها على وسادتها لتندي كلماتها..
ص- وكأنها نادته وضجت في صدره..
ض- فأيقظته سمفونية الوفاء ونباح كلبه من غفوته ونسيانه
ط- .. قام ليحمل ثقل السنين،
ظ- ومسح الصدأ عن مفتاح قلبه،
ع- وأخذه الحنين لبيته ولها ولابنته
غ- ، فلطالما أخذته أنانيته وشكه القاتل
ف- دخل البيت بسكون الليل
ق- والتحف أثير أنفاسها التي فارقتها كفراقه الأبدي ونام في سبات نومتها.
في كل فقرة رأينا صورة سيمية رائعة وكأننا أمام معرضٍ للوحات رسمتها ريشة فنانة تعيش في خيالها الخصب .
5- القصة بمنظورها العام تؤسس لحالة جديدة في القص القصير ولنوعٍ جميل يبتعد عن ملامح النوع الثاني والذي تكون فيه لغة التكثيف والترميز والاختزال أهم ملامحه.
6- رأينا جمالية النص شكلاً ومضموناً قد بلغا سويا حالة الارتفاع الفنيّ في سلّم الجمال وفق الرؤية التي تؤسس له .
7- الواقعية ربما إذا نظرنا للنص كحالةٍ اجتماعية نجد لها في المحيط الفنيّ ما يشابهها في حركة أحداثها وتجسدها على مسرح الحياة.
في النهاية أقول لقد استمتعت كثيراً بهذه القصة التي يشعر معها القارئ بلغةٍ الرومانسية الصادقة والصور الفنية الرائعة...
مواضيع مماثلة
» ( ياقدس ) للقديرة نديرة جوبراني
» ( همس الليل ) للقديرة نديرة جوبراني
» (( على دروب الضياع )) للمبدعة نديره جوبراني
» ( الطفل السوري ) للقديرة نديرة جوبراني
» ( أهو كرنفال ! ) للشاعرة القديرة نديرة جوبراني
» ( همس الليل ) للقديرة نديرة جوبراني
» (( على دروب الضياع )) للمبدعة نديره جوبراني
» ( الطفل السوري ) للقديرة نديرة جوبراني
» ( أهو كرنفال ! ) للشاعرة القديرة نديرة جوبراني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس ديسمبر 12, 2019 6:04 pm من طرف Medhat
» ( الشخصية الرومانسية بين القوة والضعف ) د، مدحت مختار
الثلاثاء أغسطس 20, 2019 2:38 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( طير اصحاب الحيل ) للشاعر البارع د، سمير خليل
الثلاثاء يوليو 16, 2019 1:36 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( كلمة بسيطة ) للشاعر القدير الخال عصمت
الثلاثاء يوليو 16, 2019 1:34 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( لربما مازلت احبك ) للشاعرة المبدعة وفاء انطاكية
الثلاثاء يوليو 16, 2019 1:32 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( رماد الحياة ) للشاعر المبدع اشرف حسن
الثلاثاء يوليو 16, 2019 1:29 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( تناديني نسائم الشوق ) للشاعر المبدع كمال سلامه
الثلاثاء يوليو 16, 2019 1:27 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( الطيبة والحماقة بين التشابه والإختلاف ) د/ مدحت مختار
الخميس يوليو 04, 2019 9:42 pm من طرف Medhat Mokhtar
» ( دموع تنساب ) للشاعر القدير فتحي بهجت
الثلاثاء يوليو 02, 2019 12:47 pm من طرف Medhat Mokhtar